استخدام هوية مزيفة: تزوير الهوية الشخصية للحصول على تعويضات أو تغطية تأمينية لا يستحقها الفرد.
يمكن أن تكون التناقضات بين نشاط الوسائط الاجتماعية لمقدم المطالبة وتفاصيل مطالبته علامة حمراء للاحتيال.
على سبيل المثال، يمكن للتفسيرات الواضحة للشروط والأحكام أن تقلل من فرص التفسير الخاطئ أو المعلومات الخاطئة، الأمر الذي يؤدي غالبًا إلى مطالبات احتيالية.
كما أنها تشجع حاملي وثائق التأمين على الاحتفاظ بسجلات دقيقة وتقديم المعلومات أثناء عملية المطالبات.
أنظمة التعرف على الوجه والصوت: يمكن استخدامها للتحقق من هوية العملاء والتأكد من أن المطالبات تُقدّم من قبل الشخص المؤمن عليه فعليًا.
إن الطريق إلى الأمام معقد ويتطلب يقظة مستمرة، ولكن مع وجود استراتيجية شاملة ومتطورة، يمكن شن الحرب ضد الاحتيال في مجال التأمين بشكل فعال.
تهدف الدورة الى تزويد المشاركين بمخاطر الاحتيال وكيفية مكافحته و طرق الابلاغ الى الجهات المختصة.
ويؤثر هذا على جميع حاملي وثائق التأمين، مما يجعل التأمين أقل تكلفة وربما يجعله بعيدًا عن متناول البعض.
للتعمق أكثر في تعقيدات الاحتيال في الإمارات مجال التأمين، دعونا ننظر في النقاط التالية:
ولا يوفر هذا الإطار أساسًا للملاحقة الجنائية فحسب، بل يسهل أيضًا رفع الدعاوى المدنية من قبل شركات التأمين لاسترداد الخسائر. ومن وجهة نظر إنفاذ القانون، تعمل قوانين مكافحة الاحتيال الصارمة كرادع قوي، في حين تنظر شركات التأمين إلى هذه الأنظمة باعتبارها أداة حاسمة في استراتيجيات إدارة المخاطر ومنع الخسائر.
تتجه شركات التأمين بشكل متزايد إلى التحليلات المتقدمة والتعلم الآلي للكشف عن الأنشطة الاحتيالية قبل أن تؤدي إلى دفعات.
فهم الأساسيات - الاحتيال في مجال التأمين: مكافحة الاحتيال في مجال التأمين: استراتيجيات شركات التأمين على الممتلكات والحوادث
الخطوات التي يجب اتخاذها في حالة الاشتباه في وجود نشاط احتيالي - التوعية بالاحتيال في مجال التأمين: حماية نفسك من المحتالين
وتؤدي الإمارات هذه الأدوات القانونية، إلى جانب حملات الإنفاذ والتوعية العامة، إلى إنشاء نهج متعدد الأوجه للحد من الاحتيال في مجال التأمين. ومن خلال فهم هذه القوانين واستخدامها، لا تستطيع شركات التأمين متابعة الإجراءات القانونية ضد المحتالين فحسب، بل يمكنها أيضًا تعزيز تدابيرها الوقائية، مما يؤدي في النهاية إلى حماية أصولها وعملائها.